أثبتت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون بريطانيون بجامعة أوكسفورد أن أحد أنجح الوسائل للحد من الأعداد المتزايدة للأطفال المصابون بالبدانة والسمنة المفرطة قد يكون بتشجيع الأطفال باختيار الوجبات الغذائية ذات السعرات الحرارية المنخفضة.
وأجريت الدراسة على مجموعة من الأطفال تشمل 38 طفلاً تراوحت أعمارهم مابين 8-11عاماً، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين، تناولت المجموعة الأولى وجبة إفطار ذات أغذية منخفضة المؤشر الجلايسيمي، بينما تناولت الثانية وجبة ذات أغذية مرتفعة المؤشر الجلايسيمي على مدى يومين في الأسبوع لمدة 10 أسابيع.
ووجد الباحثون أنه بالمعدل المتوسط تناول الأطفال 61 سعراً حرارياً أقل خلال الأيام التي تم إعطائهم فيها أطعمة منخفضة السعرات الحرارية مقارنة بالأيام التي تناولوا فيها أغذية مرتفعة المؤشر الجلايسيمي، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
ولفتوا إلى أنه خلال فترة العشرة أسابيع عندما كان الأطفال يتناولون فطوراً يحتوى على أغذية منخفضة المؤشر الجلايسيمي ليومين في الأسبوع، كانوا يأكلون بكمية أقل في الأيام الأخرى عندما كانوا يختارون وجبتهم بأنفسهم.
وأجريت الدراسة على مجموعة من الأطفال تشمل 38 طفلاً تراوحت أعمارهم مابين 8-11عاماً، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين، تناولت المجموعة الأولى وجبة إفطار ذات أغذية منخفضة المؤشر الجلايسيمي، بينما تناولت الثانية وجبة ذات أغذية مرتفعة المؤشر الجلايسيمي على مدى يومين في الأسبوع لمدة 10 أسابيع.
ووجد الباحثون أنه بالمعدل المتوسط تناول الأطفال 61 سعراً حرارياً أقل خلال الأيام التي تم إعطائهم فيها أطعمة منخفضة السعرات الحرارية مقارنة بالأيام التي تناولوا فيها أغذية مرتفعة المؤشر الجلايسيمي، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
ولفتوا إلى أنه خلال فترة العشرة أسابيع عندما كان الأطفال يتناولون فطوراً يحتوى على أغذية منخفضة المؤشر الجلايسيمي ليومين في الأسبوع، كانوا يأكلون بكمية أقل في الأيام الأخرى عندما كانوا يختارون وجبتهم بأنفسهم.