وقال الدكتورة "ديبورا" الباحثة بشركة ميد-جونسون أن ما تعنيه هذه الدراسة للأهل أنه أصبح لدينا الان دليل قوي على أن الإمداد الغذائي من التركيبات الغذائية المعدلة على نفس المستويات الموجودة في التركيبة الغذائية يصاحبه منافع وفوائد للعين والدماغ مشابهة لحليب رضاعة الأم، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأضافت أن التركيبة الغذائية الجديدة تحتوى على عناصر غذائية مختلفة وهى عبارة عن أحماض دهنية عديدة غير متشبعة بالدهون موجودة في حليب الرضاعة، وهى مهمة لتطور الجهاز البصرى والمخ والجهاز العصبي المركزي، مشيراً إلى انها تبدأ بالتجمع في أنسجة الطفل خلال فترة الحمل وخاصةً خلال الشهور الأولى من الحمل.