أصبح العلاج بالليزر معتمداً بشكل واسع. فعلى الرغم من تركز معظم حالات استعماله لإزالة الشعر، إلا أنه يمكن استعماله لإزالة البقع الداكنة والنمش في الوجه والجسم واحمرار الوجه الدائم والشرايين الرفيعة الظاهرة لدى البعض وإزالة الوشم. ويستعمل حديثاً لإزالة التشققات وحب الشباب، وتذويب الدهون.
وفي هذا المجال، نفت أخصائية الأمراض الجلدية والتجميل، مايا زاعور، في حديثها إلى "صباح العربية" ضمن الفقرة الطبية، أن يكون لليزر أي صلة أو رابط بأمراض السرطان. وأضافت أن كل ما يشاع عن هذا الأمر مجرد معتقدات لا علاقة لها بالواقع. إذ لم تربط أي دراسة بين الأمرين.
وأكدت الطبيبة أن الليزر عبارة عن ضوء مركز وليس اشعاعاً. وتختلف ميّزات هذا الضوء بحسب هدف استعماله. وأضافت أنه لا يؤثر بتاتاً على الحمض النووي، بل على العكس يحرق الخلايا السرطانية.
أما عن آثار الليزر، فقد جزمت بأن استعماله بطريقة صحيحة وسليمة، لا يخلّف أي آثار سلبية، أما الحروق التي يمكن أن يتركها على البشرة، فمردها إلى سوء استعماله.
من هنا نصحت كل السيدات إلى التوجه إلى اختصاصيين وأطباء في هذا المجال وليس "صالونات التجميل".
وفي هذا المجال، نفت أخصائية الأمراض الجلدية والتجميل، مايا زاعور، في حديثها إلى "صباح العربية" ضمن الفقرة الطبية، أن يكون لليزر أي صلة أو رابط بأمراض السرطان. وأضافت أن كل ما يشاع عن هذا الأمر مجرد معتقدات لا علاقة لها بالواقع. إذ لم تربط أي دراسة بين الأمرين.
وأكدت الطبيبة أن الليزر عبارة عن ضوء مركز وليس اشعاعاً. وتختلف ميّزات هذا الضوء بحسب هدف استعماله. وأضافت أنه لا يؤثر بتاتاً على الحمض النووي، بل على العكس يحرق الخلايا السرطانية.
أما عن آثار الليزر، فقد جزمت بأن استعماله بطريقة صحيحة وسليمة، لا يخلّف أي آثار سلبية، أما الحروق التي يمكن أن يتركها على البشرة، فمردها إلى سوء استعماله.
من هنا نصحت كل السيدات إلى التوجه إلى اختصاصيين وأطباء في هذا المجال وليس "صالونات التجميل".
وأضافت أنه حتى الحروق الطفيفة التي قد يتركها على البشرة، يمكن معالجتها لاحقاً، لكن الأمر يختلف بالنسبة للندوب، لا سيما على البشرة السمراء. فاستعمال الليزر يجب أن يتم بحذر ودقة على البشرة السمراء، في حين الأمر أسهل بكثير على البشرة البيضاء.
وختمت بالقول إنه لا يجوز حك البشرة بعد العلاج بالليزر، كما لا يجوز التعرض للشمس، أو استعمال الماء شديد السخونة.