كشفت الأبحاث التجريبية الأولية التي تجري على عقار جديد فاعليته في علاج النوع الثاني من مرض السكر دون التسبب في مخاطر خفض مستوى السكر بالدم بصورة كبيرة تشكل خطراً على صحة المريض وهى بعض الآثار الجانبية التي تسببها بعض العقاقير المتداولة حالياً لعلاج السكر.
يأتي ذلك في الوقت الذي ينتشر فيه مرض السكر النوع الثاني بصورة كبيرة ليشكل 90% من إجمالي حالات الإصابة بالمرض بينما لايشكل فيه مرض السكر النوع الأول سوى 10%، حيث يرجع الباحثون ذلك إلى تضاعف معدلات البدانة بصورة كبيرة مع عدم ممارسة الكثيرين للرياضة بصورة منتظمة، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وقد أطلق العلماء أسم "تاك-875" على اسم العقار الجديد في مراحله التجريبية والذي يساعد على تنظيم إفراز الانسولين في الجسم استجابة للتغيرات التي يتعرض لها الجسم والتي تزيد من حدة الإصابة بمرض السكر.
يأتي ذلك في الوقت الذي ينتشر فيه مرض السكر النوع الثاني بصورة كبيرة ليشكل 90% من إجمالي حالات الإصابة بالمرض بينما لايشكل فيه مرض السكر النوع الأول سوى 10%، حيث يرجع الباحثون ذلك إلى تضاعف معدلات البدانة بصورة كبيرة مع عدم ممارسة الكثيرين للرياضة بصورة منتظمة، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وقد أطلق العلماء أسم "تاك-875" على اسم العقار الجديد في مراحله التجريبية والذي يساعد على تنظيم إفراز الانسولين في الجسم استجابة للتغيرات التي يتعرض لها الجسم والتي تزيد من حدة الإصابة بمرض السكر.